أظهرت دراسة أولية أمريكية حديثة أن فصيلة الدم يمكن أن تلعب دورًا في حماية الشخص من الإصابة بفيروس كورونا.
وأظهرت نتائج البحث أن الأشخاص الذين ينتمون إلى فصيلة الدم O هم أكثر حماية ضد عدوى فيروس كورونا ، وفقًا لما ذكرته فوكس نيوز الأمريكية.
حاولت الدراسة حل لغز الفروق في الأعراض التي تظهر لدى المصابين بالفيروس التاجي والإختلافات بين شديدة ومعتدلة ومعتدلة ، حتى أظهرت النتائج أن فصيلة الدم والعوامل الوراثية الأخرى تلعب دورًا في هذا الصدد.