
يتناوب أسلوب "المشي الياباني" بين 3 دقائق من المشي "السريع أو المكثف نوعاً ما"، و3 دقائق من المشي "الخفيف"، لمدة 30 دقيقة أو أكثر، 4 مرات أسبوعياً، وأظهرت دراسات أنه يحقق تحسناً أكبر في فقدان الوزن، وضغط الدم، وتقوية الساقين، واللياقة البدنية، مقارنةً بالمشي المستمر متوسط الشدة.
ومؤخراً جذب أسلوب "المشي الياباني" الانتباه على الانترنت وشبكات التواصل، لأنه يعد بفوائد صحية كبيرة بأقل قدر من المعدات.
سرعة المشي
ويتم تعريف سرعة المشي عالي الكثافة بأنه السرعة التي تسمح بأن يكون التحدث مع الآخرين ممكناً، ولكن إجراء محادثة كاملة سيكون أكثر صعوبة.
أما المشي منخفض الكثافة "الخفيف"، فعند هذا المستوى، يجب أن يكون التحدث مريحاً، وإن كان أكثر صعوبة من المحادثة التي لا تتطلب أي جهد.
ووفق "ذا كونفيرسيشن" طوّر البروفيسور هيروشي نوز، والأستاذ المساعد شيزوي ماسوكي في جامعة شينشو في ماتسوموتو، باليابان هذا الأسلوب من المشي.