مرور عشرين

شهد صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، بحضور سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، وسموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، وسموّ الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، عضو مجلس دبي، وعدد من الشيوخ والوزراء والمسؤولين، الاحتفالية التي نظمها مركز محمد بن راشد لإعداد القادة بمناسبة مرور 20 عاماً على تأسيسه.

وأشاد صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بالدور الحيوي الذي يقوم به مركز محمد بن راشد لإعداد القادة في تطوير الكفاءات الوطنية وتأهيلهم، ليكونوا قادة المستقبل، بما يعزز مسيرة التنمية الشاملة في دولة الإمارات، ويرسخ ريادتها عالمياً في كافة المجالات. وقال سموّه: «20 عاماً منذ بداية المركز أسهم خلالها في تخريج أكثر من 850 قيادياً إماراتياً في مختلف القطاعات والتخصصات». وأعرب سموّه عن فخره واعتزازه بخريجي البرامج القيادية الأربعة، قائلاً: «نحتفل اليوم بجيل جديد من القادة المتميزين المؤهلين لتحمل مسؤولياتهم في قيادة وابتكار المستقبل.. ونتطلع إلى مساهماتهم الفعّالة في مختلف المجالات التي يعملون فيها.. ونحن على ثقة بأنهم سيكونون على قدر المسؤولية لقيادة بلادنا نحو مستقبل أكثر إشراقاً وازدهاراً». وأضاف سموّه: «ماضون في تطوير برامج متكاملة لإعداد جيل من القادة يتمتعون بروح المبادرة، والشجاعة في اتخاذ القرارات، والقدرة على تحويل التحديات إلى فرص، وابتكار حلول جديدة لتحديات اليوم والغد، لتبقى دولتنا دائماً في المقدمة».

وقال سموه عبر منصة «إكس»: «شهدت احتفالاً بمرور 20 عاماً على تأسيس مركز محمد بن راشد لإعداد القادة .. مرت العشرين عاماً سريعة بتطوراتها وأحداثها ومشاريعها .. تخرج من مركز القادة أكثر من 850 خريج.. منهم اليوم الوزراء والمدراء ورؤساء الشركات والبنوك وغيرهم .. وسيبقى المركز يخرج لنا كوادر قيادية تكمل المسيرة وتحمل الراية .. عندما ننظر للوراء تدرك أن أعظم ما نتركه وراءنا هم رجال ونساء لديهم حس القيادة ... يحملون المسؤولية .. ويتحملون التحديات ... ويحلمون دائما وأبداً أن يكون وطنهم في القمة ..»

وتضمنت الاحتفالية، التي أقيمت في مركز دبي التجاري العالمي، وحضرها عدد من المسؤولين ومديري العموم وخريجي مركز محمد بن راشد لإعداد القادة، وجمع من ممثلي وسائل الإعلام ومفكرين وممثلين عن جامعات عالمية، عرض فيلم تسجيلي قصير لأبرز إنجازات المركز منذ تأسيسه، والذي نجح في ترسيخ مكانته ضمن أفضل المراكز عالمياً في عملية تطوير القيادات.

 

 

444073wy1k81dmdpn

وشهدت الاحتفالية أيضاً إطلاق فيلم وثائقي قصير يضيء على جوانب من فترة تدريب صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في كلية مونز العسكرية البريطانية والتي تعد اليوم جزءاً من أكاديمية ساند هيرست العسكرية الملكية.

شهد صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، بحضور سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، وسموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، وسموّ الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، عضو مجلس دبي، وعدد من الشيوخ والوزراء والمسؤولين، الاحتفالية التي نظمها مركز محمد بن راشد لإعداد القادة بمناسبة مرور 20 عاماً على تأسيسه.

وأشاد صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بالدور الحيوي الذي يقوم به مركز محمد بن راشد لإعداد القادة في تطوير الكفاءات الوطنية وتأهيلهم، ليكونوا قادة المستقبل، بما يعزز مسيرة التنمية الشاملة في دولة الإمارات، ويرسخ ريادتها عالمياً في كافة المجالات. وقال سموّه: «20 عاماً منذ بداية المركز أسهم خلالها في تخريج أكثر من 850 قيادياً إماراتياً في مختلف القطاعات والتخصصات». وأعرب سموّه عن فخره واعتزازه بخريجي البرامج القيادية الأربعة، قائلاً: «نحتفل اليوم بجيل جديد من القادة المتميزين المؤهلين لتحمل مسؤولياتهم في قيادة وابتكار المستقبل.. ونتطلع إلى مساهماتهم الفعّالة في مختلف المجالات التي يعملون فيها.. ونحن على ثقة بأنهم سيكونون على قدر المسؤولية لقيادة بلادنا نحو مستقبل أكثر إشراقاً وازدهاراً». وأضاف سموّه: «ماضون في تطوير برامج متكاملة لإعداد جيل من القادة يتمتعون بروح المبادرة، والشجاعة في اتخاذ القرارات، والقدرة على تحويل التحديات إلى فرص، وابتكار حلول جديدة لتحديات اليوم والغد، لتبقى دولتنا دائماً في المقدمة».

وقال سموه عبر منصة «إكس»: «شهدت احتفالاً بمرور 20 عاماً على تأسيس مركز محمد بن راشد لإعداد القادة .. مرت العشرين عاماً سريعة بتطوراتها وأحداثها ومشاريعها .. تخرج من مركز القادة أكثر من 850 خريج.. منهم اليوم الوزراء والمدراء ورؤساء الشركات والبنوك وغيرهم .. وسيبقى المركز يخرج لنا كوادر قيادية تكمل المسيرة وتحمل الراية .. عندما ننظر للوراء تدرك أن أعظم ما نتركه وراءنا هم رجال ونساء لديهم حس القيادة ... يحملون المسؤولية .. ويتحملون التحديات ... ويحلمون دائما وأبداً أن يكون وطنهم في القمة ..»

وتضمنت الاحتفالية، التي أقيمت في مركز دبي التجاري العالمي، وحضرها عدد من المسؤولين ومديري العموم وخريجي مركز محمد بن راشد لإعداد القادة، وجمع من ممثلي وسائل الإعلام ومفكرين وممثلين عن جامعات عالمية، عرض فيلم تسجيلي قصير لأبرز إنجازات المركز منذ تأسيسه، والذي نجح في ترسيخ مكانته ضمن أفضل المراكز عالمياً في عملية تطوير القيادات.

 

 

الشيخ محمد

وشهدت الاحتفالية أيضاً إطلاق فيلم وثائقي قصير يضيء على جوانب من فترة تدريب صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في كلية مونز العسكرية البريطانية والتي تعد اليوم جزءاً من أكاديمية ساند هيرست العسكرية الملكية.

وتضمنت الاحتفالية جلسة حوارية بعنوان: «ومضات قيادية من مدرسة محمد بن راشد» استعرضت خلالها سموّ الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، عضو مجلس دبي، والفريق ضاحي خلفان تميم نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، ومطر الطاير المفوض العام لمسار البنية التحتية والتخطيط العمراني وجودة الحياة، المدير العام ورئيس مجلس المديرين في هيئة الطرق والمواصلات في دبي، الدروس القيادية في مسيرة صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وقصصاً ومواقف تبرز الجانب الإنساني والشخصي لسموّه، ومدرسته الفريدة في القيادة، وحكمته في التعامل مع التحديات وتحقيق الأهداف.

وقالت سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، إن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، قائد عظيم يهتم بكل صغيرة وكبيرة.

وأضافت سموها: «سموّه أبٌ عظيم قبل أن يكون قائداً، تعلمنا منه الكثير، فهو عطوف، حتى الحيوانات على البر يهتم بتغذيتها، وحينما يمر بطريق المرموم، ينزل ليغذي العصافير، استطاع أن يغير منظومة الحكم في دبي، لأنه يهتم بأدق التفاصيل، وهي الاهتمام بالحيوان فما بالك بعياله وأهله».t كما شهدت الاحتفالية جلسة بعنوان: «ما الذي يجعل القائد عظيماً؟» للبروفيسور روي كاساجراندا أستاذ العلوم السياسية في جامعة أوستن الأمريكية، وجلسة بعنوان: «محمد بن راشد آل مكتوم في الأرشيف البريطاني» للكاتب غريم ويلسون.