مفارقة غريبة أظهرتها دراسة أجراها علماء في جامعة كاليفورنيا كشفت من خلالها أن أجسام النساء تستقبل الحب بالطريقة نفسها التي تستقبل بها المرض.
وأظهرت الدراسة أن وقوعهن في الحب قد أحدث تغييرات فيزيولوجية شبيهة بتلك التي يعاني منها الأشخاص الذين يقاومون فيروسا ما، إذ أن الحب الجديد ينشط الجينات لإنتاج الإنترفيرون، وهو بروتين عادة ما يتم إطلاقه لمكافحة الفيروسات، ما يوحي بأن الحب قد يكون مرضاً أكثر من كونه عاطفة.