وقت عصيب تعرض له لاعب كرة القدم البرازيلي المنضم لصفوف الهلال السعودي نيمار ، بعد علمه بأن عصابة مكونة من ثلاثة أشخاص اقتحموا منزله في كوتيا بولاية ساو باولو البرازيلية، مستهدفين شريكته؛ برونا بيانكاردي، وابنته المولودة حديثاً؛ مافي، إذ ظل اثنان منهما وهما مسلحان يبحثان عنهما في المنزل.
لحسن الحظ، لم تكن برونا بيانكاردي وابنتها متواجدتين في المنزل وقت اقتحام العصابة، لكن لسوء الحظ كان والداها هما من كانا في المنزل، إذ قامت العصابة بتقييدهما بالحبال، ثم قاموا بسرقة أشياء ثمينة من المنزل مثل الساعات والمحافظ والمجوهرات في ظل ذلك، لم يصب أيٍ من والدي شريكة نيمار بأذى.